12 اسما عالميا يرفضون "جنة" الهلال.. صفقات بن نافل الفاشلة

تاريخ النشر: 07/05/2021
1094
منذ 3 سنوات
12 اسما عالميا يرفضون "جنة" الهلال.. صفقات بن نافل الفاشلة

منذ أيام طويلة، وجماهير الهلال، تطالب برحيل فهد بن نافل، رئيس مجلس إدارة نادي الهلال، من منصبه.

وبن نافل تولى رئاسة الهلال، في يونيو 2019، وقاد الفريق الأول لكرة القدم، للتتويج بالثلاثية التاريخية "دوري المحترفين، كأس الملك، أبطال آسيا"، في الموسم الرياضي الماضي.

ولكن، نتائج الهلال، شهدت انتكاسة كبرى، في الموسم الرياضي الحالي 2020-2021، وسط فشل بن نافل، في حسم صفقات كبرى، لتدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم.

وأقال مجلس إدارة نادي الهلال، الروماني رازفان لوشيسكو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، وعين البرازيلي روجيرو ميكالي، بدلًا منه، قبل أن يعلن رحيله أيضًا.

ولقيادة الفريق حتى نهاية الموسم الرياضي الحالي، أعلنت الإدارة الهلالية، التعاقد مع البرتغالي خوسيه مورايس، بشكل مؤقت.

* المدرب الجديد..

ومن أجل قيادة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، بداية من الموسم الجديد، قدمت إدارة بن نافل، عروضًا إلى أسماء تدريبية عالمية؛ هم: 

- البرتغالي جوزيه مورينيو "روما الإيطالي"

- الأرجنتيني مارسيلو غاياردو "ريفربليت الأرجنتيني"

- البرتغالي خورخي خيسوس "بنفيكا البرتغالي"

- البرتغالي بيدرو مارتينيز "أولمبياكوس اليوناني"

- البرتغالي ليوناردو جارديم "مدرب حر"

- البرتغالي ماركو سيلفا "مدرب حر"

وكل هؤلاء المديرين الفنيين، رفضوا عروض بن نافل، لقيادة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، بداية من الموسم الرياضي القادم.

ومدربون مثل مورينيو وجارديم وسيلفا ومارتينيز، أرادوا الاستمرار في الملاعب الأوروبية، بينما خيسوس، رغب في مبلغ مالي ضخم، ومن ناحيته يصر غاياردو، على استكمال مشروعه مع العملاق الأرجنتيني.

* صفقات عالمية..

وحاول بن نافل، إرضاء جماهير الهلال أيضًا، بضم اسم أو أكثر عالمي، لضمان السيطرة على البطولات والألقاب، حيث فاوض كلًا من:

- الإسباني دييغو كوستا "لاعب حر"

- البرازيلي أليكس تيكسيرا "لاعب حر"

- الكرواتي إيفان راكيتيتش "إشبيلية الإسباني"

- الألماني ماريو جوتزه "أيندهوفن الهولندي"

- الأوروجوياني جورجيان دي أراسكايتا "فلامنجو البرازيلي"

- الأوروجوياني دييغو لاكسالت "سيلتك الاسكتلندي"

وجميع هذه الأسماء أيضًا، رفضت الانتقال إلى الهلال، سواء لتفضيلها البقاء في أوروبا، أو لدخولهم في مساومات مالية خطيرة.

حمل تطبيق سعودي الآن